أرشيف الصنف: خاص
-
كان يدعو إلى تنشيط العقول والأبدان ويرافق تلاميذه لممارسة السباحة والسياحة.. العلامة بن باديس كان رياضيا ولعب دورا هاما في تأسيس مولودية قسنطينة
بقلم: صالح سعودي- يتذكّر الجزائريون يوم 16 أفريل من كل سنة لاستعادة مناقب الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس ودوره الكبير في الحفاظ على الثوابت الوطنية والدينية للشعب الجزائري، لكن ما لا يعرفه الكثير من صاحب المقولة الخالدة "شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب" هو الجانب الرياضي في حياته رغم ...
أكمل القراءة... -
دار الحديث بتلمسان قلعة الإصلاح الإسلامي في الجزائر
بقلم: عبد الحق آل أحمد - تلمسان احتفت بالعلم جارا***وما كالعلم للبلدان جار لقد لبست من الإصلاح تاجا***يحق به لأهليها الفخار تلمسان اكشفي عن رائعات***من الآثار جللّها الغبار وبقايا عبقريات غزار***نمّتها عبقريات غزار وفي دار الحديث رياض علم***عليها نضرة وعليها اخضرار بدت منها ثمار طيبات***شهيّات ...
أكمل القراءة... -
الدبلوماسي العربي دماغ العتروس: لو عاش الإمام بن باديس لكان من روّاد الثورة التحريرية
حاورته: آسيا شلابي- يروي المجاهد والدبلوماسي العربي دماغ العتروس بحسرة أزمة الميصاليين والمركزيين، ورغم تحفظه عن الخوض في موضوع التصفيات الجسدية، إلا أنه لا يزال مؤمنا بأن ميصالي هو أبو الوطنية بدون منازع، ويتوقف عند محطة لقائه بمحمد بوضياف الذي قصده وطلب منه أن يكون واجهة لمجموعة الـ22، يكشف ...
أكمل القراءة... -
الشيخ العلامة مبارك الميلي: العبقري الذي اشتغل بـ”تأليف الرجال بدلا من تأليف الكتب”
بقلم: رشيد بوطلاعة- في زمن تلاشت القيم وتميعت المفاهيم، وأسلمت الأمة ضميرها إلى غفوة رهيبة تكاد تنسيها واجب حاضرها نحو ماضيها وتفقدها كينونتها، بتغييب ذكر رموزها وعلمائها ومصلحيها، حتى بات الوضع أكثر من أي وقت مضى بحاجة إلى معجزة حقيقية تنتشل الأمة من واقعها المتردي وتعيد الأمور إلى نصابها ...
أكمل القراءة... -
Les Accords d’Evian, le périple périlleux
Par: Afaf ANIBA- Sincèrement, j’ai dû reporter la lecture du témoignage de Mr Rédha Malek plusieurs fois et c’est dans l’attente de la parution de la seconde partie des mémoires du président Chadli Benjedid Allah Yrahmou que je me suis attaqué aux accords d’Evian, bien sûr, la version de Mr ...
أكمل القراءة... -
S’occuper est un bienfait
Par: Afaf ANIBA- Au lendemain de mon retour définitif au pays, le 3 juillet 1987, j’avais tendance à piquer une crise de nerfs au moindre incident de parcours. Je détestais vraiment les choses qui tournent mal et ce laisser-aller de nos concitoyens. <!--more--> En me mettant dans tout ...
أكمل القراءة... -
حديث صريح مع أ.د.أبو القاسم سعد الله: تخطيط ابن باديس لإشراك المرأة في قضية التعليم والتكوين
الكاتب: مراد وزناجي- بعد حصولي على شهادة التحصيل التي تؤهل لدخول الجامعة سنة 1954 كنت أطمح إلى مواصلة الدراسة والاستمرار في طلب العلم الأمر الذي كنت أرغب فيه منذ الصغر لم أكن أرى حدودا تمنعني من مواصلة المشوار التعليمي ولم تكن لدي شواغل أخرى أفكر فيها أو أعيش معها ما عدا الدراسة..
أكمل القراءة... -
حديث صريح مع أ.د.أبو القاسم سعد الله: كتبت في البصائر عن الحرية والاستقلال والثورة لم تندلع بعد
الكاتب: مراد وزناجي- لا زلت أذكر موضوعا كتبته عنوانه "أمة المجد في الميدان"، لا أدري كيف خطر ببالي يومها، وقد نشر في البصائر بعنوان بارز، وهو يتحدث عن شمال إفريقيا والتوجه نحو الحرية والاستقلال. وهو فورة من فورات الشباب، ولما أعود إليه الآن أتعجب كثيرا، وأقول كيف لشاب ففي مثل سني ومستواي العلمي ...
أكمل القراءة... -
حديث صريح مع أ.د.أبو القاسم سعد الله: كلّفني الشيخ العربي التبسي برئاسة البعثة الزيتونية سنة 1952
الكاتب: مراد وزناجي- حين خلا منصب رئيس جمعية البعثة بتخرج صاحبه وعودته إلى الجزائر كلفني الشهيد الشيخ العربي التبسي دون أن أعرفه، وهو يومئذ مدير معهد ابن باديس، بأن أكون رئيسا للبعثة الزيتونية لجمعية العلماء. كان ذلك حوالي سنة 1952. رفضت ذلك مرارا وبعد إصرار منه قبلت مؤقتا على أن يجدوا ...
أكمل القراءة... -
حديث صريح مع أ.د.أبو القاسم سعد الله: تنافس حزب الشعب وجمعية العلماء لاستقطاب الشباب المتعلم
الكاتب: مراد وزناجي- كنا نجري الامتحانات بجامع الزيتونة عندما قرأنا في الصحف التونسية بأن الثورة التحريرية قد اندلعت في عدة مناطق إلخ.. كنت أحد الطلاب الذين كانوا لا يتعاطون السياسة كثيرا، ومع ذلك كنت أختلط ببعض الطلاب الجزائريين الآخرين ممن كانوا أعضاء في حزب الشعب مثلا، ومعجبين بشخصية مصالي ...
أكمل القراءة...