لازمه الشّيخ ابن باديس خلال فترة دراسته بجامع الزّيتونة في فنون عديدة وكتب عالية مفيدة. وبعد تخرجه من الزّيتونة عاد إليه، ورغب منه أن يجيزه ويرفع بالسند العلمي إبريزه، ولتمام أهليته وحسن نيته رأى بعد الاستخارة أن يبادر إلى أمنيته، فأجازه أن يروي عنه جميع ما تضمنه وثبت الشّيخ أحمد الصباغ الاسكندري، وثبت الشّيخ مُحَمَّد الأمير الكبير، ومجموع أحمد المكودي من الكتب، والفنون، والمسلسلات المذكورة في الثبتين، والمجموع بطرقها المتصلة بأصحابها، كما أجاز له رواية ما بالثبتين شيوخه بسنده المذكور، حررها له في دفتر شهاداته بالديّار التونسية في 15 شوال 1338 ﻫ/1 جويلية 1920 م.
بقلم: ناصر حمدادوش - يؤكد “مالك بن نبي” في كتابه “مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي”…
بقلم: محمد الهادي الحسني - منذ عشر حِجَجٍ، وفي يوم 14-12- من سنة 2013 جاء…
بقلم: د. علي الصلابي- كانت نفسية ابن باديس وأشواقه الروحية تواقة إلى التضحية في سبيل…
بقلم: د. علي الصلابي- استعمل عبد الحميد بن باديس في العديد من مواضيع شعره ونثره،…
بقلم: د. توفيق جعمات- لم تكن مدارس جمعية العلماء المسلمين مجرد فصول تعليمية أو كتاتيب…
بقلم: عبد الحميد عبدوس- تعرفت على الكاتب المفكر والطبيب المجاهد الدكتور السعيد شيبان في سنة…