رغب الشّيخ ابن باديس الإجازة منه على العادة المألوفة المستجازة، فلم تسعه إلا إجابته، وامتثال ما تحصل به رغبته، فأجازه بكل ما وصل إليه واتصل به روايته لديه من معقول ومنقول من فروع وأصول، مما أجازه به مشايخه الأعلام جهابذة الأنام، من حاضرة تونس، ومن مكة المكرمة، ومن المدينة الـمنوّرة، ومن الهند بسنده المذكور إجازة تامة مطلقة عامة حاوية لإثبات المشاهير، وأسانيد الْعُلَمَاءِ النَّحَارِيرِ. وحررها له في دفتر شهاداته، في 14 أشرف ربيعي 1332ﻫ/9 فيفري 1914 م.
بقلم: ناصر حمدادوش - يؤكد “مالك بن نبي” في كتابه “مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي”…
بقلم: محمد الهادي الحسني - منذ عشر حِجَجٍ، وفي يوم 14-12- من سنة 2013 جاء…
بقلم: د. علي الصلابي- كانت نفسية ابن باديس وأشواقه الروحية تواقة إلى التضحية في سبيل…
بقلم: د. علي الصلابي- استعمل عبد الحميد بن باديس في العديد من مواضيع شعره ونثره،…
بقلم: د. توفيق جعمات- لم تكن مدارس جمعية العلماء المسلمين مجرد فصول تعليمية أو كتاتيب…
بقلم: عبد الحميد عبدوس- تعرفت على الكاتب المفكر والطبيب المجاهد الدكتور السعيد شيبان في سنة…