كانت هذه المدرسة قديماً مبيتا لطلبة جامع الزيتونة وهي من مآثر الباي حسين بن علي مؤسس الدّولة الحُسينية شُيّدت سنة 1126 هجري- 1714 ميلادي، استمدت اسمها من وجود نخلة في المكان الذي تأسست فيه بنهج الكتيبة رقم 11 قرب جامع الزيتونة.
وتتكون من بهو يحيط به من الجهات الأربع رواق بعقود منكسرة ترتفع على أعمدة حجرية وتيجان تركية، ويفتح على ذلك الرواق مسجد وميضة و14 غرفة.
وقد أقام الشّيخ ابن باديس أثناء فترة تواجده بتونس بمدرسة “النخلة” قرب جامع الزّيتونة، وكان يسكن بها أحد شيوخه وهو “سعد بن قطوش السطيفي”..
{AG}nakhla{/AG}
بقلم: ناصر حمدادوش - يؤكد “مالك بن نبي” في كتابه “مشكلة الأفكار في العالم الإسلامي”…
بقلم: محمد الهادي الحسني - منذ عشر حِجَجٍ، وفي يوم 14-12- من سنة 2013 جاء…
بقلم: د. علي الصلابي- كانت نفسية ابن باديس وأشواقه الروحية تواقة إلى التضحية في سبيل…
بقلم: د. علي الصلابي- استعمل عبد الحميد بن باديس في العديد من مواضيع شعره ونثره،…
بقلم: د. توفيق جعمات- لم تكن مدارس جمعية العلماء المسلمين مجرد فصول تعليمية أو كتاتيب…
بقلم: عبد الحميد عبدوس- تعرفت على الكاتب المفكر والطبيب المجاهد الدكتور السعيد شيبان في سنة…